Tuesday, April 24, 2007

حكمة الصباح


إذا دعتك قدرتك علي ظلم الناس

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

..

فلا تتردد

Tuesday, April 17, 2007

The Lack House

يتركك هذا الفيلم في نهايته دون تفسير كثير من أحداثه


لا يكاد الفيلم يجمع بين بطله وبطلته إلا في مشاهد قليلة تتناقض مع علاقة الحب شديدة الخصوصية والعمق التي تجمع بين بطلي الفيلم، - الرائعة التي أعشق طلتها علي الشاشة - "ساندرا بولوك" و"كيانو ريفز" ،كانت تلك اللقاءات المعدودة أقرب إلى الحلم الذي لا نعرف إن كان حلماً بالفعل أم انه ظل من الذكريات في خيال أحدهما أو كليهما، والحقيقة أن الفيلم كله ليس إلا حلماً سريالياً تتداخل فيه الأحداث وتختلط الأزمنة.

الفيلم شديد الرومانسية ، يحكي عن علاقة حب تنشأ بين شخصين يفصل بينهما عامان من الزمن، حيث يعيش المهندس المعماري "أليكس وايلر" (كيانو ريفز) في عام 2004 في منزل البحيرة الذي بناه والده، فيما انتقلت الطبيبة "كيت فورستر" (ساندرا بولوك) التي تعيش في العام 2006 من نفس منزل البحيرة مؤخرا بعد أن أقامت فيه لفترة، ولكنها عادت وأرسلت رسالة إلى المالك الجديد المفترض ليرسل لها أية رسائل تصلها على عنوانها القديم، ولكن الرسالة تصل بشكل غريب إلى المالك القديم للمنزل قبل ذلك بعامين، ويتبادل الإثنان الرسائل ليكتشفا بسرعة فارق الزمن قبل أن يقعا في الحب.

"منزل البحيرة" يحكي عن الحب والزمن، لعب الفيلم على المفارقة التي قد تنشأ من اختلاف الزمن، ومن كون أي شيء تفعله في الماضي سيؤثر نتيجة في المستقبل، وعلى كون الذكريات هي ما صنعناه في ماضينا، يبحث "أليكس وايلر" طوال الفيلم عن أي شيء يربطه بـ "كيت فورستر" من خلال ماضيها، ويحاول أن يصنع لها ذكريات خاصة معه، وتحاول هي بدورها أن تبحث عن إشارات تركها لها، في مشاهد إنسانية تتناول برأيي تعلق الإنسان بالأمل وحاجته الحقيقية ككائن إلى "الحب".

ومن هذا العالم أصغر مما نعتقد، وبأنه قائم على نفس منظومة المشاعر على خلال كل هذا يحاول المخرج أن يرينا بأن اختلاف البشر وتنوعهم، ونقرأ جلياً أثر هذه العلاقة بين الحبيبين برغم المسافة بينهما والتي تأتي هنا زمانية لا مكانية، على علاقاتهما بعائلتيهما، وخصوصاً علاقة أليكس بوالده ومثله الأعلى.

والرابط بين الاثنين هو منزل البحيرة، والكلب، منزل البحيرة الزجاجي بما يمثله من أفق مفتوح، وعالم بعيد عن ضوضاء المدينة قريب من دفء النفس الإنسانية، والكلب الذي يرمز دائماً للوفاء، والألفة، والود، هذا المنزل الأنيق الذي صممه الوالد لزوجته، أي والدة "أليكس" المتوفاة، كرمز آخر للحب في زمن مختلف، وللوفاء لماض جميل.
رسالة الفيلم تكمن في جملتين تبادلها البطلان من خلال رسائلهم عبر صندوق البريد عندما يكتشفان أنهما بالفعل يفصل بينهم عامان فيسأل اليكس كيت :
"هل هذا يحدث حقاً؟"
فتجيبه "ربما كان مستحيلاً، لكنه يحدث بالفعل"
الحب في هذا الزمن القبيح مستحيل ، لكنه بالطيع ممكن أن يحدث
لو مكتئب ونفسك تشوف بجد فيلم رومانسي ياخدك فوق جدا ويخليك تحب الدنيا وتحاول تلاقي حب بجد دوروا علي الفيلم دا

الاحوال ليست سيئة تماما


فما زال المحبون يدافعون ببسالة عن المواقع الاخيرة علي الكورنيش
وما زال الصغار يتمسكون بحقهم في احداث الصخب والخروج على قوانين العائلة
وما زالت ندى ترفض ارتداء الحجاب وتفضل محمد منير وفيروز على عمرو خالد والدعاة الجدد
الم اقل لكم ان الاحوال ليست سيئة تماما

Monday, April 09, 2007

الربيع


دخل الربيع يضحك لقاني حزين

نده الربيع علي اسمي لم قلت مين

حط الربيع أزهاره جنبي وراح

واش تعمل الأزهار للميتين

عجبي !

Sunday, April 08, 2007

إلي السيد عبده

يا سيد عبده
هذا وقد بانت يا حلو لبتك
ووقعت يا مز صبغتك
اسمحي لي أتضامن مع السيد "يا صبر أيوب" وأهديك أغنية لا والنبيييييييييي يا عبده
ولازم تاخد بالك ان الرجل تدب يا عبده مطرح ما تحب يا عبده